الاثنين، 18 أبريل 2011

الإصلاح الذي نريد

الإصلاح السياسي

تطبيق نظام الشوري وتفعيله علي الوجه الذي يحقق قمة الإصلاح السياسي فيقي البلاد من تبعات حكم ٍ استبدادي لا يعرف حرية إبداء المخالف رأيه في إطار النهج الإسلامي الأصيل الذي يعامل رأس النظام السياسي في البلاد علي إعتباره خادما للشعب يسهر علي خدمته و يحقق أمنه و رخاءه ، و بما يمكن أهل الحل و العقد من محاسبة و تقويم كل مسئول إذا ما أخل بالمهمة الموكلة إليه
مع العمل علي تحرير الإرادة السياسية للبلاد بإعتبارها دولة ً ذات سيادة ٍ كاملة ، لا تخضع لأي إملاءات خارجية و تستعلي علي أي مساعدات أو منح أجنبية تهدف إلي تقزيم دورها الحيوي الذي يمليه عليها انتمائها إلي أمتها الإسلامية ومنطقتها العربية و قارتها الإفريقية و ثقلها الحقيقي عالميا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق